الــــعــــقــــيــــدة الإداره
الذهب : الفضة : المقوله الشخصية :
صديقي نحن مرتبطان بخيط خفي
لذا اشعر بالدفئ وأنا بجانبك ^_^
عدد المساهمات : 6391 نقاط : 10004 الشهره : 44 تاريخ التسجيل : 15/08/2009 الموقع : في بيت الرعب
| موضوع: تفضلو للتصويت في حرب القراصنة والأحرار الجمعة فبراير 17, 2012 1:32 pm | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
صوتوا للقصة الأفضل القصة الأولى احم احم
(كان ياما كان كان هناك فتاة في المرحله الثانويه ..كانت فتاة لا تحافظ على صلاتها في وقتها..كانت تتمنى لو
أن شيئا يحدث فتهتدي ..وكانت تدعوا ربها بأن يهديها وتصير محافظه على صلاتها ...
ذات مره جاء الى المنزل خالها كالعاده كان يأتي كل خميس ..كان شابا في 22 من عمره وكان دائما ما يسمع
الأغاني وكان غير مهتم بمواقيت صلاته ..أرادت اخته التي هي امها أن تحاول الحديث معه عن تقصيره وتفريطه
فاأتت له بكتاب يتحدث عن يوم القيامه وعن اهوالها الصغرى والكبرى وعلاماتها التي وقعت والتي لم تقع
..كانت الام تعرف أن أخاها يخاف من هذه الأشياء ...ولعل الله أن يهديه بها ..لكن خالها لم يجرؤ على الأمساك حتى بالكتاب..
فأخذته منه وصارت تقرأ فيه ... أقشعر بدنها ..وبدأت عيناها تفيض ..وهي تقرأ ماذا حل بالناس وماذا سيحل
..قرات عن الخسوف التي تصير بالأرض علمت قوة خالقها وقدرته ...فزعت إليه ..وقالت لوشاء ربي لخسف
بي الأرض ...واهلكني..
لكنه رحيم ورحمان..يحب عبده ولا يريد له الضلال...فصارت محافظة على صلاتها في أوقاتها ..وكانت تسمع
المحاضرات ..والقران ..وتحاول أن تيقض خالها من غفلته ..ولا زالت..تدعوا الله أن يزيدها هدى ومغفره
ورحمه ..ولم ولن تمّل ...
حتى يأتيها اليقين
قال تعالى ((واعبد ربك حتى يأتيك اليقين ))
ليدخلها ربها بإذنه جنااات النعيييم
)
أنتهت القصه
القصة الثانيه بسم الله الرحمان الرحيم
كان لمرأه حامل احدى عشر بنت هددها زوجها بالطلاق وان يتبرء من بناته ادا انجبتبنتا خافت الام من الطلاق وتشدد العائله واخدت تدعو ربها بان تنجبولدا دهبت دات يوم الى المستشفى لأجراء احد الفحوصات وهنا كانت الام حامل ببنتمادا تفعل هل تستسلم للطلاق ام مادا اخبرت صديقتها المقربه بدالك فقالت ليسباليد حيله استسلمي للامر الواقع مع دخول الام لشهرها التاسع ومع قرب الولاده سافر زوجها فجأه للعمل دهبت الأم للولاده فأخبرت الطبيب بأنها سوف تتطلق ادا انجبت بنتا فقال الطبيب سوف نخبر زوجك بأنكي انجبتي ولدا ومات اما طفلتك سوف ندفنها حيه حزنت الأم على هدا القرار ولاكن مادا عساها ان تفعل حيال زوجهاولدت الأم ودهبت هي وصديقتها لدفنها وعين الأم تنزف دما ليس دمعا فهد ابنتها رجعزوجها وحزن على ابنه الدي مات ولاكن لاحول ولا قوة الا بالله بعد مرور اسبوع اصبحت الام تحلم يوميا بطفلتها المدفونه وهي تنادي ماما اناجائعه تعالي ارضعيني دهبت الأم الى الشيخ فأخبرته بالقصه كامله فرد عليها ادهبي الى ابنتك فأنها مازالت حيه لم تصدق الأم فأخبرت صديقتهاوقالت هيا نعمل على قول الشيخ في اليوم التالي دهبت الام مع صديقتها الى المكان الدي تم فيه دفن الطفله فبدأت الام بالحفر وتوقفت لأنها لاتصدق بأن طفلتها مازالت حيه فأكملت صديقتها عنها هنا كانت المفاجأه الطفله كانت كما وضعتها امها الطفله ماتزال حيه حملت الأم طفلتها الى صدرهاوهنا كانت الصاعقه عند ماوجدت الأم طفلتها على قيد الحياه واخدتها لترضعها ثم حدثت اكبر هزه في التاريخ البشري ثم نطقت الطفله وقالت ماماانا احبك لكن ارجوكي ارجعي لي ابي انا لم اقدر ان اعيش من غيراب الأم قالت لها لاتخافي سوف يرجع اباكي والأب كان في البيت وكان يريد انا يفعل حفله وعرف انها ولدت ببنت وفعل الحفله وعاشا في سعاده وهناءالقصة الثالثه ----------------------------- ما اقسى ان تفارق مكانا ألفته منذ الطفولة عشقت كل زواياه واركانه احببت كل وجهـآ فيه .. صغير وكبير ..
اجول فيه باحثة عن نظرة تلك الخالة الحانية و كأنها تحملني في عينيها لأرض الاحلام
تزيد روحي المعنويه فاازيد في ابتكار انواع الشجار والالعاب المزعجة
كانت هي غير الجميع وكانو هم جميعا ماأروعهم من بشر .. لا ليسو بشر انهم ملائكه ..
فراقهم آصعب ما كان يمكن تقبله ..
لكم ان تتخيلوا الموقف هناك بالتحديد في بيت خالتي .. هناك كانت نهاية قصة ..
وبداية اخرى ...
بكااء ونحييبب
الجميع يبكي .. . لم اتمالك نفسسي حتى انطلقت بكوة حبستها في صدري ..
بعد لحظات .. المح اختي الكبرى تودع ابنة خالتي الكبرى ومن فضولي احب ان احضر كل الوداعات
ما استغربته ان اختي لا تبدو متاثره ابدا بعكس ابنة خالتي التي امتلئ وجهها بالدموع اقتربت منهم لاعيش الحدث ..
اختي الكبرى ابتسمت وقالت لها باستهتار .. اذهبي . اذهبي وانظري للمرآءة شكلك مثير للشفقه ..
وبيدها جوالها تنظر اليه بتوتر كل دقيقه.. وكانها تريد الذهاب بسرعه
عندما رأتني ..صرخت في وجهي .. (فلانه) نسينا الشنطة تحت السرير اذهبي واحضريها
صعقت .. كم هي قاسيه ... كاذبة .. لقد ظهرت حقيقتها الان مسكينة ابنة خالتي .. صديقتها خائنة ....
حملت في صدري حققد دفين تجاه اختي ..
صعدنا إلى السيارة .. لتتوجه بنا إلى محطة الحافلات.. وفي الطريق تستوقفنا اشارة المرور ... وغير كل مره اتمنى لو تطول .. لاتمعن اكثر في المكان في الشوارع .. في المارة .. ولاخر مره ...
يخيم على سيارتنا هدوء يخبر بالكثير .. .. .
يقطع سكونه رنة هاتف اختي ... تقطعع الهدوء بصوتها.. .. نعمم .. الوو .. أهـلااااااان .. كيف الحاال.. . ثم تضحك .. وتكمل الحديث ..
..احـدث نفسي .. كيف .. كيف تستطيع ؟؟ قلبها من حجر ..
... تنهي اتصالها .. حسنا حسنا .. الله معك مع السلامه .. تعقب : هذه واحده من صديقاتي تودعني ..
-------- هذا اليوم فوق قسوته
ترك لي انطباعا عن اختي بأنها فتاة قاسية ... ---------------------------- مرت الان سنتان ونصف ...
استرجعت هذا الموقف في لحظاات وكانه حدث بالامس القريب ....
لألمحها للمرة الأولى تبكي....
وكآنني بيدها تحمل ورقه ... تتبعتها بنظري ... حتى ادخلتها خزانتها تحت ملابسها ..
... وها أنـا احصل عليها ....
لأججد فيهاا .. ----- ربما قصدت ان انهي هذا نعم .. سحبت يدي من بين يديك ..
ولعلي عجلت في وداعك عن قصد مني اخبرتك بأننا على عجله واننا سنتأخر عن رحلتنا .. وان مثل هذه الطقوس تعكر مزاجي ربما اكون ابتسمت وقتهاا وألقيت لك كلمات دلت على استهزائي بدموعك لتكفي عن مايزيد الامر تعقيد
--- لم تعلمي بأنه صبر جميل اودع فيه حياتي .. وكل ما املك بإبتسامة رضا
فالحب ليس دموعآ تهدر ولا قلبـآ يعصر .. ليس تلاقي اجساد .. وليس يوصف بالكلمات ------------- هل طلبت مني ان اكشف عن قدرك عندي؟ لك هذا ... أفضل الا تعلمي شيئا عن ما في قلبي أُفضل ان ينعتني هذا الكون بالقاسية على ان تجرحك دموعي أُفضل ان احبس نار شوقي في داخلي تحرقني على ان تثير مشاعرك وتذكرك بالماضي وأفضل الا تري هذا المكتوب لكي لا تعرفي كم اعاني بعدك وفراقك
لكني حقـا لم اعد اطيق العيش من دونك .. سافترض ان كلامي هذا قد وصل اليك
. وحبي لك ستترجمه دعوات .. ارسلها إلى السماء .. -------------- ..... ... انتهى
القصة الرابعه لقد .ان .كاان... فتى اسسمه اووز قتلت عآآئلته وأصبحح وريث واحده من بيوت الدوق العظيمه الاربعه الموجوده في عالم الخيال قيل له ان ممن قتل عائلته واححد من عائلة Demons بدأ أوز يبحث ععن قآآتل عائلته ححتى وجد رججل من هذه العائله اسممهDemon فـ فـ فـ.... فبدأ Demon بـ بـ بالاقتراب.. أخخرج أوز الخنججر التقط Demons القلم الذي سقط>>مسآآلم ياجمااعه ..... فلححق أوز بـDemon ححتى انه لم يججده لانه اختنفى فجأه بحث عليه في المووقع الذي يعمل فيه لمم يجده!! .... ثم التفت ورااءه فوججده قآآل له.. لاتبححث ععني يآآ غبي لانك لن تجدني! أبحث عن معنى اسمي اوولا فستجد أن معنااه ...شيطآن! أنتهت .. مالمغزى من القصصه ههاه؟؟ يعني تعلم تعلم يآآ أخخي والا ستكوون جاهلا تلحق ورااء الشياطين ... [/color]
عدل سابقا من قبل الــــعــــقــــيــــدة في السبت فبراير 18, 2012 2:21 am عدل 1 مرات | |
|